تقييمات لاعبي توتنهام ضد باريس سان جيرمان: خيبة أمل في كأس السوبر الأوروبي بعد إهدار توتنهام للتقدم
في مواجهة مثيرة جسدت جوهر كرة القدم الأوروبية عالية المخاطر، توتنهام لقد تعرض هوتسبير لانهيار مدمر ضد باريس سان جيرمان في الاتحاد الأوروبي لكرة القدم كأس السوبر. Tottenham player ratings vs PSG كشفت هذه المباراة عن مزيج من البطولات والعثرات، حيث أضاع النادي اللندني أفضليةً كبيرةً، ليخسر في النهاية بركلات ترجيحية متوترة. لم تُبرز هذه المباراة صلابة توتنهام الدفاعية فحسب، بل كشفت أيضًا عن نقاط ضعفه تحت الضغط، ممهدةً الطريق لموسمٍ مثيرٍ قادم.
ملخص المباراة: انهيار توتنهام الدراماتيكي في مباراة كأس السوبر الأوروبي
Paris Saint-Germain staged a remarkable comeback to defeat Tottenham Hotspur via penalties during the كأس السوبر الأوروبي المواجهة التي أقيمت ليلة الأربعاء في إيطالياأهدر الفريق الإنجليزي تقدمًا مريحًا بهدفين في المراحل الأخيرة من المباراة، مما مهد الطريق لانتصار باريس سان جيرمان.
افتتح توتنهام التسجيل في الدقيقة 38 من ركلة حرة متقنة. دخلت ركلة حرة ملتفة منطقة الجزاء، حيث تصدى حارس مرمى باريس سان جيرمان، لوكاس شيفالييه، في أول مباراة له مع الفريق، لتسديدة جواو بالينيا ببراعة، محوّلاً إياها إلى العارضة. لكن ميكي فان دي فين سارع إلى ردّ الكرة المرتدة، مسجلاً هدف الافتتاح.
بعد الاستراحة مباشرةً، نفذ بيدرو بورو ركلة حرة دقيقة أخرى في منطقة الخطر. هذه المرة، وجد كريستيان روميرو نفسه في مساحة شاسعة عند القائم البعيد، وسدد الكرة برأسه في مرمى شيفالييه، الذي تركها تتلوى من قبضته. وبالنظر إلى دور شيفالييه كخليفة لجيانلويجي دوناروما، فمن المرجح أن هذا الخطأ الفادح أثار قلق الجهاز الفني لباريس سان جيرمان.
في الدقيقة 65 تقريبًا، ظنّ باريس سان جيرمان أنه قلّص الفارق عندما أنهى برادلي باركولا الكرة المرتدة بعد تصدّي غولييلمو فيكاريو الرائع لتسديدة ديزاير دويه. إلا أن حكم الفيديو المساعد ألغى الهدف بداعي التسلل.
مع ذلك، ومع تبقي ست دقائق فقط، بدأ دفاع توتنهام بالانهيار. أشعل كانغ إن لي انتفاضة توتنهام بتسديدة رائعة من مسافة بعيدة من خارج منطقة الجزاء. وجاء هدف التعادل في الوقت بدل الضائع، بفضل رأسية غونكالو راموس المتقنة بعد تمريرة عثمان ديمبيلي المتقنة.
بعد التعادل 2-2، اتجهت المباراة مباشرةً إلى ركلات الترجيح. سجّل دومينيك سولانكي ورودريغو بينتانكور هدفين لتوتنهام، لكن تسديدة ميكي فان دي فين أُحبطت، وأخفق ماثيس تيل في إصابة المرمى. فاز باريس سان جيرمان 4-3، وحسم نونو مينديز الفوز في الركلة الأخيرة.
رؤى مُحدَّثة: اتجاهات أداء توتنهام في المسابقات الأوروبية
بالنظر إلى الاتجاهات الأخيرة، أظهر توتنهام نمطًا من البدايات القوية والنهايات الهشة في المباريات القارية. على سبيل المثال، في موسم 2024-2025 حتى الآن، استقبل توتنهام أهدافًا في الدقائق الأخيرة في أكثر من 401 نقطة و3 نقاط من مبارياته، وهي إحصائية تؤكد الحاجة إلى قوة ذهنية أكبر - تمامًا مثل استسلامهم أمام مانشستر سيتي في مباراة الكأس السابقة، حيث تبخر تقدم مماثل بهدفين.
تقييمات لاعبي توتنهام من مباراة ملعب فريولي
استكشف تقييمات BALLGM لأداء لاعبي توتنهام في هذه المعركة الشديدة في ملعب فريولي…
أهم النقاط التي ساهمت في خسارة توتنهام لكأس السوبر الأوروبي
تُعدّ هذه الهزيمة بمثابة جرس إنذار لفريق أنجي بوستيكوجلو، إذ تُؤكّد على أهمية الحفاظ على رباطة الجأش في اللحظات الحاسمة. الدوري الإنجليزي الممتاز ومع تصاعد وتيرة المنافسة، فإن معالجة هذه الأخطاء في الدقائق الأخيرة من المباراة قد تكون محورية لتحقيق تطلعاتهم على الصعيدين المحلي والأوروبي.
مواجهة مثيرة: أداء توتنهام المرن ضد باريس سان جيرمان ينتهي بخسارة قاسية بركلات الترجيح
في مباراة ودية مثيرة أظهرت قوة توتنهام الدفاعية وقدرته الهجومية، كاد توتنهام أن يحقق فوزا لا ينسى على باريس سان جيرمان، لكنه تعثر في ركلات الترجيح الدرامية. تقييمات لاعبي توتنهام أبرزت هذه المباراة أداءً مميزًا وسط كثافة المباريات، حيث أظهر فريق أنجي بوستيكوجلو مؤشرات واعدة للموسم المقبل، حيث جمع بين السيطرة القوية على خط الوسط واللمسة الحاسمة. أبرزت هذه المباراة، التي أقيمت على ملعب فريولي، العمق المتنامي في تشكيلة توتنهام، حتى مع تفوق نجوم باريس سان جيرمان في النهاية.
بداية قوية لتوتنهام في مباراة ودية مع باريس سان جيرمان تطغى عليها عودة متأخرة
انطلقت المباراة بفرض توتنهام سيطرته منذ البداية. وفي غضون العشرين دقيقة الأولى، تقدم توتنهام من ركلة جزاء مستحقة. بعد أن أبهر محمد قدوس الجميع بانطلاقة رائعة داخل منطقة جزاء باريس سان جيرمان، أسقطه أشرف حكيمي، مما دفع الحكم إلى احتساب نقطة الجزاء. تقدم جيمس ماديسون بثقة، وسدد الكرة في الزاوية السفلى للمرمى متجاوزًا ماتفي سافونوف، حارس باريس سان جيرمان الجديد، الذي تم التعاقد معه كخليفة محتمل لجيانلويجي دوناروما.
ضاعف توتنهام تقدمه قبل نهاية الشوط الأول بقليل. أرسل بيدرو بورو عرضية دقيقة وجدت كريستيان روميرو يتسلل دون رقابة عند القائم البعيد، وسدد كرة رأسية قوية سكنت شباك سافونوف، مما أثار تساؤلات حول جاهزية حارس المرمى في المواقف الحرجة. جسّد هذا الهدف براعة توتنهام في الكرات الثابتة، وهو جانب تحسّن بشكل ملحوظ تحت قيادة بوستيكوغلو، حيث تُظهر الإحصائيات الأخيرة أن توتنهام استغلّ 151 فرصة من الكرات الثابتة أكثر من العام الماضي بواقع 3 فرص.
نهضة باريس سان جيرمان واختبار قوة دفاع توتنهام
في منتصف الشوط الثاني، ظنّ باريس سان جيرمان أنه قلّص الفارق عندما استغلّ برادلي باركولا كرةً مرتدةً بعد تصدّي غولييلمو فيكاريو المذهل لتسديدة ديزاير دوي. لكنّ تقنية الفيديو المساعد (VAR) تدخّلت، وألغت الهدف بداعي التسلل، محافظةً على تقدّم توتنهام.
ومع ذلك، ومع اقتراب الوقت من نهايته، بدأ عزم توتنهام يضعف. فقبل دقائق فقط من نهاية المباراة، سدد كانغ-إن لي تسديدة رائعة من خارج منطقة الجزاء، سكنت شباك فيكاريو ببراعة. وجاء هدف التعادل في الوقت بدل الضائع، بفضل ضربة رأسية متقنة من غونكالو راموس بعد تمريرة عثمان ديمبيلي المتقنة، ليُجبر المباراة على اللجوء إلى ركلات الترجيح الحاسمة.
في ركلات الترجيح التي تلت ذلك، حافظ هدفا دومينيك سولانكي ورودريجو بينتانكور على آمال الفريق، لكن محاولة ميكي فان دي فين الضعيفة تصدى لها الحارس بسهولة، بينما أهدر ماثيس تيل فرصة ثمينة. فاز باريس سان جيرمان بنتيجة 4-3، وحسم نونو مينديز الفوز بهدفه، مما يُبرز فارق النقاط الضئيل في مثل هذه المواجهات.
تقييمات مفصلة للاعبي توتنهام من مباراة باريس سان جيرمان
يقوم تحليلنا بتحليل مساهمة كل لاعب من لاعبي توتنهام في هذه المباراة الودية الصعبة، مع التركيز على اللحظات الرئيسية والتأثير الشامل.
أداء حارس المرمى
جوجليلمو فيكاريو (5/10):
واجه تهديدات محدودة حتى تصدى ببراعة لتسديدة ديزاير دوي عندما كانت النتيجة 2-0. ومع ذلك، لم يستطع التصدي لتسديدة لي القوية ورأسية راموس الدقيقة. ولم تُفلح ركلاته في ركلات الترجيح في التصدي لأي منها، مما زاد من إحباطه.
أبرز ما جاء في التشكيلة الدفاعية
بيدرو بورو (7/10):
قدّم تمريرة حاسمة رائعة لهدف روميرو بدقة متناهية. سيطر على ديزاير دوي بفاعلية، مما حدّ من تأثير الجناح، مع أنه لعب دورًا في الحفاظ على راموس في وضعية تسلل خلال هدف التعادل المتأخر.
كريستيان روميرو (8/10):
سجل الهدف الثاني برأسية قوية كان من المفترض أن يتصدى لها سافونوف. قاد خط الدفاع بقوة، متدخلاً في الوقت المناسب، ومُظهراً براعته في الكرات الهوائية.
كيفن دانسو (7/10):
استغل رمياته الطويلة بفعالية، وتقدم للأمام بقوة. أعاق حضوره القوي هجمات باريس سان جيرمان، وأثبت أنه لا يُقهر في المواجهات الثنائية، سواءً في الهواء أو على الأرض، كجدار حصين في حصار.
ميكي فان دي فين (7/10):
سجل هدفًا في وقت متأخر من الشوط الأول بتسديدة قوية بعد تصدي سافونوف لتسديدة جواو بالينيا. للأسف، لم تكن ركلة جزاءه مقنعة، وتم صدها بسهولة.
جيد سبنس (7/10):
نجح في تحييد خطورة خفيتشا كفاراتسخيليا على الجناح، وهي مهمة صعبة بالنظر إلى براعة اللاعب الجورجي. تفوق عليه ديمبيلي في مناورته خلال التحضير لهدف راموس.
أبرز لاعبي خط الوسط والهجوم
رودريجو بينتانكور (8/10):
حافظ على امتلاكه الممتاز للكرة وهدوئه، وتجلى ذلك في ركضه المذهل لمسافة 40 ياردة لتنفيذ تدخل حاسم. وسجّل ركلة الجزاء، مؤكدًا جدارته.
باب مطر سار (9/10):
هيمن على معركة خط الوسط بطاقة لا تلين، مُعيقًا باريس سان جيرمان باستمرار من خلال الضغط والتدخلات والاعتراضات. جعله معدل عمله الدؤوب اللاعب الأبرز، أشبه بمحرك لا يتوقف أبدًا.
جواو بالهينيا (7/10):
أجبر سافونوف على تصدٍّ رائع، مما أدى إلى هدف فان دي فين. ثبت مركزه بفعالية من خلال تحدٍّ قوي قبل أن يُستبدل، مما وفّر قاعدةً صلبةً لانتقالات توتنهام.
محمد قدوس (7/10):
سدد كرةً قويةً في إطار المرمى في الشوط الأول، واستغلّ رشاقته لإزعاج المدافعين، وحصل على ركلة الجزاء الافتتاحية باندفاعة فردية رائعة. إمكانياته هائلة، ومع تكامله الجيد، قد يُصبح لاعبًا حاسمًا في توتنهام، تمامًا مثل الشرارة التي تُشعل نارًا في الهشيم.
مواجهة توتنهام المثيرة مع باريس سان جيرمان: ليلة من النجاحات والإخفاقات ودراما ركلات الجزاء
في نبض دوري أبطال أوروبا في مباراة جعلت جماهير توتنهام على حافة مقاعدهم، أظهر الفريق اللندني إمكاناته تحت الإدارة الجديدة، حيث دفع باريس سان جيرمان إلى حافة الهاوية قبل أن يستسلم في ركلات الترجيح المتوترة. توتنهام هوتسبير و باريس سان جيرمان قدم عرضًا مليئًا بالضغط الشديد والمعارك التكتيكية والتألق الفردي، مما سلط الضوء على سبب دوري أبطال أوروبا لا يزال توتنهام هو الفريق الأكثر تميزًا في كرة القدم على مستوى الأندية. ومع إحصائيات حديثة تُظهر تحسنًا في صلابة دفاع توتنهام، حيث لم يستقبل سوى 1.2 هدف في المباراة الواحدة في أوروبا هذا الموسم، فقد أكدت هذه المباراة تنامي خطرهم، حتى مع ضياع النتيجة.
أداء حارس المرمى في مواجهة توتنهام وباريس سان جيرمان
العرض الصلب لـ Guglielmo Vicario (7/10)
أظهر الحارس الإيطالي جدارته طوال المباراة، حيث قام بتدخلات حاسمة للحفاظ على نظافة شباكه أمام باريس سان جيرمان. تصدى لكرتين رائعتين في الشوط الأول، مانعًا محاولات من باركولا ونيفيس، وحافظ على رباطة جأشه تحت الضغط. ورغم أن تردده الطفيف سمح بتسجيل كولو مواني هدف التعادل، إلا أن سيطرة فيكاريو الشاملة كانت حاسمة في الحفاظ على هيكل توتنهام.
التشكيلة الدفاعية: نقاط القوة والضعف ضد باريس سان جيرمان
مساهمة بيدرو بورو النشطة (7/10)
في مركز الظهير الأيمن، أضفى بورو حيويةً على الفريق باندفاعاته الهجومية وصلابته الدفاعية. لعب دورًا محوريًا في هدف توتنهام الافتتاحي بإرساله عرضية دقيقة أدت إلى هدف كولوسيفسكي. أزعجت طاقته المتواصلة أجنحة باريس سان جيرمان، مع أنه ترك ثغراتٍ أحيانًا استغلها الخصوم.
حضور كريستيان روميرو القوي (8/10)
كان قلب الدفاع الأرجنتيني صخرةً في دفاع توتنهام، حيث فاز بالعديد من المواجهات الهوائية وقام بصد الهجمات في الوقت المناسب. برزت قيادته في تنظيم خط الدفاع ضد هجوم باريس سان جيرمان المدجج بالنجوم. كانت البطاقة الصفراء مجرد عيب بسيط في مباراة قوية.
جهد Radu Dragusin الموثوق (6/10)
شراكةً مع روميرو، أثبت المدافع الروماني جدارته بتمركزه الجيد وتشتيته الكرات بشكل حاسم. ورغم أنه لم يكن بنفس مستوى التألق، إلا أن أسلوبه الجريء ساهم في تحييد التهديدات، مع أنه عانى قليلاً مع انتقالات باريس سان جيرمان السريعة في الدقائق الأخيرة.
أداء ديستني أودوجي الرائع على الجناح (8/10)
على اليسار، جمع أودوجي بين الذكاء الدفاعي والبراعة الهجومية، متعاونًا بفعالية مع لاعبي خط الوسط وموفرًا مساحات واسعة. سرعته وقدرته على التصدّي أعاقت تقدم باريس سان جيرمان، مما أكسبه إشادة لأدائه المتكامل في هذه المباراة الحاسمة. دوري أبطال أوروبا تركيبات.
معارك خط الوسط: غرفة محركات توتنهام ضد باريس سان جيرمان
عرض تأليف بابي مطر سار (7/10)
سيطر لاعب الوسط الشاب على وسط الملعب ببراعة، مُشتتًا الهجمات وموزعًا الكرة بكفاءة. كان أداؤه واضحًا في الانتقالات، مع أنه تراجع قليلًا في المراحل الأخيرة قبل استبداله.
القوة المهيمنة لجواو بالينيا (9/10)
كان بالهينيا، المُعار من بايرن ميونيخ، اللاعب الأبرز، مُسيطرًا على المواجهات الثنائية وواقيًا دفاعيًا ببراعة. اعتراضاته التي أدت إلى الهدف وسيطرته الشاملة تُجسّدان سبب كونه لاعبًا ثمينًا - تُظهر الإحصائيات الحديثة فوزه بـ 751 تدخلًا بثلاث تدخلات في المباريات الأوروبية هذا الموسم. إنه قائد خط وسط حقيقي.
الشرارة الإبداعية لديجان كولوسيفسكي (8/10)
تألق السويدي، الذي لعب على الجهة اليمنى، بمراوغاته ورؤيته الثاقبة، مسجلاً هدف الافتتاح بتسديدة حاسمة. كانت قدرته على اختراق الدفاعات حاسمة، رغم أن الإرهاق أصابه مع عودة باريس سان جيرمان.
الدور المؤثر لجيمس ماديسون (7/10)
نظّم صانع الألعاب الهجمات بتمريرات ذكية ومهارة في الكرات الثابتة، مما أزعج دفاع باريس سان جيرمان. ورغم أنه لم يكن في أوج عطائه، إلا أن إبداعه ساهم في استمرار توتنهام، محققًا متوسط تمريراته الحاسمة البالغ 1.5 تمريرة في المباراة الواحدة.
التأثير الديناميكي لمحمد قدوس (7/10)
على الجهة اليسرى، تألق كودوس بانطلاقاته الماهرة وتسديدة خطيرة اختبرها حارس المرمى. ساهم نشاطه في ضغط توتنهام، مما جعله مصدر تهديد دائم قبل خروجه.
خط الهجوم: يقود الهجوم ضد باريس سان جيرمان
أداء ريتشارليسون الدؤوب (8/10)
أنهك المهاجم البرازيلي نفسه في قيادة الهجوم، مُرهقًا مدافعي باريس سان جيرمان، ومُجبرًا الحارس على تصدٍّ رائع بتسديدة قوية بعيدة المدى. كانت شدّته لا تُضاهى، وحصل على إنذار قبل استبداله، لكن أداءه كان الأبرز في هذه المباراة. توتنهام هوتسبير مقابل باريس سان جيرمان معركة.
المظاهر البديلة وتأثيراتها
تأثير أرتشي جراي المحدود (5/10)
دخل اللاعب الشاب بدلاً من بالهينيا، ولعب دور خط الوسط الدفاعي لكنه لم يتمكن من مجاراة شدة البداية، ولم يقدم سوى الحد الأدنى من الاضطراب في مرحلة حاسمة.
ظهور قصير لدومينيك سولانكي (5/10)
استبدال ل ريتشارليسونلم تُتح لسولانكي فرصة كبيرة للتألق، إذ لم يُمارس الضغط بفعالية. نجح في تسجيل ركلات الجزاء، مما منحه بصيص أمل.
مدخل ماثيس تيل المؤسف (4/10)
بعد استبدال كودوس، كانت أول ردة فعل لتيل هي تلقيه ركلة حرة، وافتقر إلى فرص الهجوم. كانت ضربة الجزاء التي أضاعها، بنهجه المتردد، باهظة الثمن.
مقدمة لوكاس بيرجفال المتأخرة (غير متوفر)
دخل بدلاً من سار في الوقت بدل الضائع، لكنه لم يشارك لفترة كافية لتقييمه.
التكتيكات الإدارية: نهج توماس فرانك في أول مشاركة له في دوري أبطال أوروبا
رؤى توماس فرانك التكتيكية (6/10)
يبدو أن مدرب توتنهام الجديد قد نجح في فك الشفرة مبكرًا، حيث نجحت استراتيجيته القائمة على الضغط العالي في التغلب على باريس سان جيرمان وتركه لويس كان فريق إنريكي مُشتّتًا. ومع ذلك، أعادت التغييرات التي تلت التبديلات السيطرة للضيوف، مما شجعهم على النهوض. إنه درس مبكر في عالم إدارة توتنهام المتقلب في... دوري أبطال أوروباحيث تعد القدرة على التكيف أمرًا أساسيًا وسط سعيهم للحصول على المركز الرابع هذا الموسم.